عنوان مقاله :
الزمن السردي ودوره في عملية إنتاج المضمون في قصة «الخطوبة» القصيرة لبهاء طاهر
عنوان به زبان ديگر :
زمان روايي و كاركرد آن در فرايند توليد درونماية داستان كوتاه «الخطوبه» اثر بهاء طاهر
پديد آورندگان :
سوسوني، جابر جامعه بوعليسينا - قسم اللغه العربيه و آدابها , مسبوق، مهدي جامعه بوعليسينا - قسم اللغه العربيه و آدابها , ميرزايي، فرامرز جامعه تربيت مدرس - قسم اللغه العربيه و آدابها
چكيده عربي :
إنّ الزمن السردي قد أصبح مفتاحا لفهم الأعمال الأدبية الحديثة والكشف عن دلالاتها وله دور فاعل في عملية تكوين مضمون القصة القصيرة الحديثة. فيدرس هذا البحث أشكال الزمن السردي في قصة «الخطوبة» لبهاء طاهر في ضوء نظرية جيرار جنيت وبالاعتماد علي المنهج الوصفي التحليلي، ويبين دورها في عملية معالجة وإنتاج الفكرة والمضمون. فيؤكّد البحث عمق العلاقة بين أشكال الزمن السردي ووجهة نظر الكاتب في التعبير عن واقعه ومشاعره، حيث يمكن تصنيف مراحل تطور المضمون في هذه القصة إلي ثلاثة محاور رئيسة: الحلم، والسلطة، وموت الحلم. وهو يعالج كل هذه المحاور بدقة وببعد النظر، فنري هندسة متكاملة في توظيف الزمن السردي في إطار تكوين المضمون، علما بأن الشكل والمضمون وجهان لعملة واحدة. وتوزيع الأدوار علي تقنيات الوقفة، والمشهد، والتواتر، وبراعة الكاتب في التنقل بين الوقفة والمشهد في النص، يمضي بالسرد إلي الأمام بكل سلاسة ويجعل المضمون ينمو ويتطور. وتغلب علي النص تقنيات المشهد والوقفة الوصفية ثم التواتر كما أن للاستشراف والتلخيص دورا بارزا في عملية تكوين المضمون في القصة.
چكيده فارسي :
زمان روايت، كليد فهم كارهاي نوين ادبي و ابزار كشف دلالت آن شدهاست و نقش مؤثري در فرايند شكلگيري درونماية داستانهاي كوتاه امروزي ايفا ميكند. پژوهش حاضر ميكوشد انواع زمان روايي را در داستان كوتاه «الخطوبه» بهاء طاهر، براساس نظرية ژرار ژنت و با تكيه بر شيوة توصيفي ـ تحليلي بررسي نمايد و نقش آن را در فرايند توليد درونماية اين داستان تبيين كند. نتايج اين پژوهش نشان ميدهد كه ميان انواع زمان روايي و ديدگاه نويسنده در بيان انديشه و احساس خود، رابطة عميقي وجود دارد و ميتوان مراحل پرورش درونماية اين داستان را در سه محور رؤيا، قدرت و مرگ رؤيا دستهبندي نمود. بهاء طاهر اين محورهاي سهگانه را با دقت و دورانديشي پرورش ميدهد، بهطوريكه در بهكارگيري و پرداخت زمان روايي در راستاي خلق درونمايه، مهندسي پيشرفتهاي را از وي شاهديم. توزيع نقشها ميان تكنيكهاي درنگ، صحنه و تكرار، و مهارت او در انتقال ميان درنگ و صحنه در متن داستان، روايت را پيش برده، درونماية آن را پرورش ميدهد. تكنيكهاي صحنه، درنگ توصيفي و تكرار بر متن غالب بوده، آيندهنگري و خلاصه در فرايند پرورش درونمايه داستان، نقش برجستهاي ايفا ميكند.
كليدواژه :
قصة الخطوبة , بهاء طاهر , جيرار جنيت , إنتاج المضمون , الزمن السردي
عنوان نشريه :
الجمعيه العلميه الايرانيه للغه العربيه و آدابها