عنوان مقاله :
من القاهرة إلى طهران:استقبال الأدب المقارن العربي في إيران
عنوان به زبان ديگر :
از قاهره تا تهران؛ پذيرش ادبيات تطبيقي عربي در ايران
پديد آورندگان :
خضري، حيدر جامعة سنترال فلوريدا
چكيده عربي :
القسم الأول من هذه المقالة يتطرق إلى تاريخ نشأة الأدب المقارن وتطوره في العالم العربي مسلطاً الضوء على قراءة جديدة للأحدث التطورات في العالم العربيكالربيع العربي أو الربيع الإسلامي في ضوء التجربتين العربية والإسلامية في الدرس المقارن للأدب. أما القسم الثاني فيتتبع كيفية خروج الأدب المقارن العربي من هامش الأدب المقارن الغربي واحتلاله مركز الأدب المقارن في العالم الإسلامي، كما يبين كيفية ومدى تأثير الأدب المقارن العربي في نشأة الأدب المقارن وتطوره في الأدب الفارسي. المقالة تنتهي بنظرة نقديةحول الكتب النظرية والتطبيقية العربية المترجمة إلى الفارسية وكذلك أهم النتائج التي وصل إليها المؤلف من خلال قرائته لهذه المصادر. منها: تميز الأدب المقارن العربي بكثرة المؤلفات والمترجمات في مجال الدرس المقارن للأدب، وبسعيه الحثيث لتأسيس مدرسة عربية أو إسلامية في مجالات البحث فيه، وكذلك بلعب دور الوسيط الذي أداه بين محافل الأدب المقارن الغربي والأدب المقارن الفارسي، وأخيرا الدور المؤثر الذي أداه في نشأة الأدب المقارن وتطوره في إيران من خلال الكتب المترجمة من العربية إلى الفارسية.
چكيده فارسي :
بخش اول اين مقاله به بررسي پيدايش و پيشرفت ادبيات تطبيقي در جهان عرب و ارتباط آن با جديدترين تحولات منطقه ميپردازد. اين مقاله همچنين سعي دارد كه از لابلاي مكتب عربي ادبيات تطبيقي و مكتب اسلامي ادبيات تطبيقي، خوانش جديدي از بهار عربي و بيداري اسلامي ارائه دهد. قسمت دوم مقاله با استفاده از روش توصيفي- تحليلي به بازخواني و بررسي روند خروج ادبيات تطبيقي عربي از حاشيهي ادبيات تطبيقي غربي و قرار گرفتن آن در مركز ادبيات تطبيقي در جهان اسلام ميپردازد. اين قسمت همچنين چگونگي و ميزان تاثير ادبيات تطبيقي عربي در پيدايش و پيشرفت ادبيات تطبيقي در ايران را مورد بررسي قرار ميدهد. بخش پاياني مقاله نيز شامل بررسي انتقادي كتابهايي است كه در حوزه ادبيات تطبيقي از زبان عربي به فارسي ترجمه شده است. مهم ترين يافته هاي اين بخش عبارتند از: كثرت كتابهاي تاليفي و ترجمهاي در زمينهي ادبيات تطبيقي عربي؛ تلاش بدون وقفهي ادبيات تطبيقي عربي براي نظريه پردازي در زمينه ادبيات تطبيقي از طريق معرفي مكتب عربي و مكتب اسلامي؛ ايجاد پل ارتباطي بين ادبيات تطبيقي غربي و ادبيات تطبيقي در جهان اسلام و ايران و نهايتا تاثيرگذاري عميق بر ادبيات تطبيقي ايران از لابه لاي كتابهاي ترجمه شده عربي به فارسي. مقاله پيش رو همجنين اولين نشانه هاي تاثير گذاري ادبيات تطبيقي فارسي را بر عربي برجسته ميسازد.
كليدواژه :
استقبال الأدب المقارن في إيران , الترجمة , نظرية التلقي , الأدب المقارن
عنوان نشريه :
آفاق الحضاره الاسلاميه