شماره ركورد :
42187
عنوان مقاله :
دراسة الدُور الحضاريّ للمراة الاندلسية ونقد كيفيّة انعكاسه في المقامات (دراسة مقامات السَرَقسُطِي والوَهَرَانِي والاَزُدِي، نموذجاً)
پديد آورندگان :
فاتحي, سيّد حسن استاذ مساعد في اللغة العربية وآدابها بجامعة - استاذ مساعد في اللغة العربية وآدابها بجامعة بوعلي سينا، همذان, ايران , طاهري‌نيا, علي باقر جامعة طهران - استاذ في اللغة العربية وآدابها بجامعة طهران, تهران, ايران , سِن سِبلي, بي‏ بي راحيل طالبة الدكتوراه في اللغة العربية وآدابها - طالبة الدكتوراه في اللغة العربية وآدابها بجامعة بوعلي سينا، همذان, ايران
از صفحه :
87
تا صفحه :
112
چكيده فارسي :
المقامة فنّ؛ نشات بالمشرق علي يدَي «بديع الزمان الهمذاني»، و «الحريري». لقي هذا الفنّ قبولاً من جانب كتّاب الاندلسيين، ونسجت على منوالها مقامة «السَرَقسُطِي» و«الوَهَرَانِي» و«الاَزُدِي». والادب كمرآة تعكس الحياة الاجتماعيّة والفكريّة لذلك العصر. لكنّ المقامات المذكورة لا تعكس الدُور الحقيقي والادوار التي ساهمت بها المراة الاندلسيّة في تلك الفترة، بل تعطي للمراة دوراً سلبياً وهامشيّاً، مع انّها كانت ذات نصيب وافر من الادب ونالت جانباً من التعليم؛ ممّا مكّنها من رفد الحياة الثقافية في الاندلس. تعتمد هذه المقالة علي المنهج الوصفيّ ـ التحليليّ والنتائج تدلّ علي انّ المراة كانت اكثر ظهوراً في مقامات السَرَقسُطِيّ بالنسبة للمقامتين الاخريين، وصوّر الازُدي في مقامته، تصويراً لا يدّل علي التبجيل والاكرام للمراة، وفقط في مقامة «شمس الخلافة» للوَهَراني نري المراة في موقعها الحقيقية. وهذه الكراهية للنساء يمكن ان يرجع الي عدّة اسباب منها: 1. اسباب عقائدية؛ لانّ كتّاب المقامات كانوا يصوّرون العقائد الرائجة لا العقائد الحقيقية حول المراة، 2. عصبيّة الرجال، بحيث كان للرجال، الخطاب السائد، 3. اسباب اجتماعيّة مثل التحضّر وكثرة الجواري، 4. اسباب ثقافية مثل اتّصال العرب الاندلسيين بالاجانب واطّلاعهم علي القصص الاجنبيّة التي تحكي عن خدع النساء.
كليدواژه :
المراة الاندلسيّة , المقامات الاندلسيّة , مقامات السَرَقسُطِي والوَهَرَانِي والاَزُدِي ,
عنوان نشريه :
آفاق الحضارة الاسلامية، اكاديمية العلوم الانسانية و الدراسات الثقافية
لينک به اين مدرک :
بازگشت