شماره ركورد :
49768
عنوان مقاله :
اثر فترات مختلفة من التهيئة (الاحماء) في مستوى الانجاز وسرعة استعادة الشفاء لاختبار الشدة القصوى
پديد آورندگان :
ذنون, معتز يونس جامعة الموصل - كلية التربية الاساسية, العراق
از صفحه :
97
تا صفحه :
120
چكيده فارسي :
تعد فترة التهيئة (الاحماء) اصغر مكون في الوحدة التدريبية وهي اساس لكل رياضي او فرد قبل اداء اي نشاط رياضي او منافسة او اختبار، والملاحظ هناك العديد من المدربين او الباحثين لا يولون اي اهمية لهذه العملية (الاحماء) خلال وحداتهم التدريبية والمنافسات او عند اجراء الاختبارات الخاصة ببحوثهم الشخصية او الدراسات العليا تاركين هذه الفترة على المختبرين سواء قام بادائها دون تحديد فترة زمنية مثلا او الرجوع الى مستوى النبض وخاصة في الاختبارات التي تمتاز بالشدد القصوى كالسرعة الانتقالية والقوة القصوى والقوة المميزة بالسرعة الرشاقة. وبذلك تبلورت فكرة هذا البحث في اهمية تحديد فترة التهيئة (الاحماء) المثلى على مستوى الانجاز وسرعة استعادة الشفاء للفرد المختبر بعد اداءه اختبارات الشدة القصوى وكذلك مستوى النبض الذي يصل اليه الفرد المختبر بعد الجهد مباشرة وفترة استعادة الشفاء. هدف البحث الكشف عما ياتي: - اثر ثلاث فترات من التهيئة (الاحماء) على مستوى الانجاز في اختبار الشدة القصوى. - اثر ثلاث فترات من التهيئة (الاحماء) على سرعة استعادة الشفاء في اختبار الشدة القصوى بدلالة النبض. وافترض الباحث:- هناك فر وق معنوية في مستوى الانجاز لاختبار الشدة القصوى بعد ثلاث فت ا رت مختلفة من التهيئة(الاحماء). - هناك فروق معنوية في مستوى النبض بعد الجهد مباشرة لاختبار الشدة القصوى بعد ثلاث فترات مختلفة من التهيئة(الاحماء). - هناك فروق معنوية لمستوى النبض في فترة استعادة الشفاء لاختبار الشدة القصوى بعد ثلاث فترات مختلفة من التهيئة(الاحماء).استخدم الباحث المنهج التجريبي لملاءمته طبيعة البحث واجري البحث على عينة قوامها (١٠) طلاب من طلبة الصف الثالث / قسم التربية الرياضية / كلية التربية الاساسية للعام الدراسي ٢٠٠٦ - ٢٠٠٥ اختبروا بطريقة عمدية (يمارسون الانشطة الرياضية في الكلية) من اصل ( ٤٥ ) طالب يمثلون مجتمع البحث . قام الباحث باجراء اختبار الشدة القصوى ركض ٥٠ متر سرعة انتقالية ثلاث مرات على افراد عينة البحث بعد اجراء ثلاث فترات من التهيئة (الاحماء) على عينة البحث وعلى التوالي ( ٣٠، ٢٠ ، ١٠)دقيقة وإعطاء راحة بين اختبار واخر يومان مسجلاً مستوى الانجاز ومستوى النبض بعد الجهد مباشرة وسرعة استعادة الشفاء بعد الدقيقة الثانية والخامسة في كل اختبار. وعولجت البيانات احصائيا باستخدام الوسط الحسابي والانحراف المعياري وتحليل التباين. واستنتج الباحث ما ياتي: 1. هناك فروق ذات دلالة معنوية في مستوى الانجاز لاختبار الشدة القصوى بعد فترة التهيئة (الاحماء) ولصالح الفترة ( ٢٠ )دقيقة لعينة البحث . 2. هناك فروق ذات دلالة معنوية لمستوى النبض بعد الجهد مباشرةً لاختبار الشدة القصوى لثلاث فترات من التهيئة (الاحماء) ولصالح الفترة ( ٢٠ ) دقيقة لعينة البحث. 3. هناك فروق ذات دلالة معنوية لمستوى النبض في فترة استعادة الشفاء الدقيقة (الثانية-الخامسة) لثلاث فترات من التهيئة (الاحماء) (٣٠ -٢٠- ١٠) دقيقة لعينة البحث.
عنوان نشريه :
ابحاث كليه التربيه الاساسيه
لينک به اين مدرک :
بازگشت