شماره ركورد :
57344
عنوان مقاله :
الهيمنة كهدف في السياسة الخارجية الامريكية.. دراسة في ادبيات جوزف ناي، فرانسيس فوكوياما، زبيغينيو بريجنسكي انموذجا
پديد آورندگان :
بن الشيخ, عصام جامعة قاصدي مرباح - قسم العلوم السياسية, الجزائر
از صفحه :
287
تا صفحه :
300
تعداد صفحه :
14
چكيده عربي :
تركّز الدراسات المعاصرة في العلاقات الدولية على نظام توازن القوى في القرن الحادي والعشرين، ومآلات الحساباتالعسكرية للقوة ودوره في ترسيخ فكرة الصراع على الريادة العالمية لدى القوى الدولية العظمى، وفي مقدمتها الولايات المتحدةالامريكية، الاتحاد الاوروبي، روسيا والصين. وتقاوم الادارة الامريكية الارادات المختلفة للمنافسين، من خلال دورها النشط فيمختلف بور التوتر العالمي، عبر اداة الدبلوماسية والقوة العسكرية، وهي تضع في حساباتها المخاطر الجديدة، التي تهدد الامةالامريكية، باعتبارها قوة جديرة بالخشية في العالم، ومن الطبيعي ان تتفق الدراسات البحثية لكبار المفكرين الامريكيين وفيمقدمتهم جوزف ناي، فرانسيس فوكوياما وزبيغينيز بريجنسكي على حتمية استمرار القيادة الامريكية للعالم لضمان استقرار السلامالعالمي، وبعيدا عن مدى مصداقية هذه الدراسات، فان الهيمنة الامريكية على العالم لا تنفي التوظيف غير الاخلاق  ي لجميع الوسائلالتي تساهم في استمرارية التفوق الامريكي على الصعيد العالمي.
چكيده لاتين :
Contemporary studies in international relations focus on the balance of power system in the twenty-first century, the outcomes of military calculations of power and its role in consolidating the idea of ​​the struggle for global leadership among the great international powers, particularly the United States of America, the European Union, Russia and China. The US administration resists the different wills of the competitors, through its active role in the various sources of global tension, through the tool of diplomacy and military power, and it takes into account the new risks that threaten the American nation, as it is a force worthy of fear in the world, and it is natural that the research studies of the great thinkers agree The Americans, led by Joseph Nye, Francis Fukuyama and Zbigniew Brzezinski, stress the imperative of continuing American leadership to the world to ensure the stability of world peace, and far from the credibility of these studies, the American hegemony over the world does not negate the immoral employment of all means that contribute to the continuity of American supremacy at the global level.
كليدواژه :
القوة , الهيمنة , الصراع , الدبلوماسية , الدور , السياسة الخارجية , التهديدات , الاخلاق , المنافسة , الريادة , القيادة , القيم , الارهاب , حقوق الانسان , الديمقراطية , التنمية
سال انتشار :
2016
عنوان نشريه :
دفاتر السياسه و القانون
لينک به اين مدرک :
بازگشت