شماره ركورد :
57382
عنوان مقاله :
نقد اطروحة صدام الحضارات و واقع تحليلها ضمن مفهومي الاصولية و مفارقة الارهاب
پديد آورندگان :
مداني, ليلى جامعة احمد بوقرة بومرداس, الجزائر
از صفحه :
255
تا صفحه :
266
تعداد صفحه :
12
چكيده عربي :
لقد برزت مقاربة صدام الحضارات سنة 1993 كاهم اطروحة لتفسير ما يحدث في عالم اليوم، ويوكد الكثير من الباحثينعلى اعتبارها من بين اكثر المقاربات التي يمكن اعتمادها لتفسير العلاقات الدولية بعد احداث 11 سبتمبر 2001 ، الا انها تضمنتمجموعة من التناقضات سواء على المستوى الفكري او المنهجي، خاصة في ظل التطور الذي يعرفه النظام الدولي ضمن ثنائيةنحن والآخر والتي نبعت من روية الغرب وتكرست منذ تلك الاحداث كنتاج للاختلاف الثقافي والديني، هذا على المستوى الفكري، اما على مستوى الواقع الدولي فقد توسع نطاق وفحوى المفاهيم التي احتوتها مقاربة صدام الحضارات والتي راج استعمالها في الوسط السياسي العالمي، كما انها برزت كممارسات اتسع نطاقها خاصة فيما يتعلق بمفهومي الاصولية المرتبطة خاصة بالتطرف . الديني من جهة والارهاب الذي ارتبط هو الآخر بالتطرف الاسلامي خاصة في القرن 21.
چكيده لاتين :
The approach of the clash of civilizations emerged in 1993 as the most important thesis to explain what is happening in the world today, and many researchers confirm that it is among the most approaches that can be adopted to explain international relations after the events of September 11, 2001, but it included a set of contradictions, both at the intellectual or methodological level, especially In light of the development that the international system knows within the dichotomy of us and the other, which stemmed from the vision of the West and was established since those events as a product of cultural and religious difference, this is on the intellectual level. It also emerged as practices that expanded in scope, especially with regard to the two concepts of fundamentalism linked specifically to extremism. Religion on the one hand, and terrorism, which has also been linked to Islamic extremism, especially in the 21st century.
كليدواژه :
صدام الحضارات , الاصولية , الارهاب , الشرق الاوسط.
سال انتشار :
2016
عنوان نشريه :
دفاتر السياسه و القانون
لينک به اين مدرک :
بازگشت