شماره ركورد :
66245
عنوان مقاله :
السياق المقامي واهميته في تفسير صيغ المخاطبة في الخطاب النبوي
پديد آورندگان :
سولونج, وان محمد وان جامعة بوترا, ماليزيا , الجميلي يوب, شمس الجامعة الاسلامية العالمية, ماليزيا
از صفحه :
145
تا صفحه :
178
تعداد صفحه :
34
چكيده عربي :
الخطاب النبوي هو الحوار الذي اجري بين الرسول -صلى الله عليه وسلم- ومشاركين آخرين من افراد المجتمع في عصره صلى الله عليه وسلم كما روي في الاحاديث النبوية. ويمثل الخطاب النبوي جزءاً من السنة النبوية التي هي بمثابة المرجع الثاني للشريعة الاسلامية بعد القرآن الكريم، ما جعله موضع اهتمام العلماء والدارسين المسلمين في تفسير نصوصه وتحليل مضمونه. واتفقوا على ان من متطلبات تفسير الخطاب النبوي وفهمه -فضلاً عن السياق اللغوي- هو السياق الموقفي او المقامي؛ ذلك لان الخطاب النبوي هو الخطاب الاجتماعي ولا يمكن تحليله وتجلية دلالاته على نحو صحيح ودقيق الا بالنظر الى المقام الذي اجري فيه الخطاب. وكان من مقتضى اتصاف كلام الرسول-صلى الله عليه وسلم- بالبلاغة والفصاحة اهتمامه بعناصر المقام للحدث الكلامي من المشاركين، وموضوع الخطاب، والبيئة، وهدف الخطاب وغيره. لذلك، ان النظر في سياق المقام يساعد على بيان الدلالة الحقيقية للكلمة او الشكل اللغوي التي قد تختلف عن دلالتها المعجمية. اضافة الى ذلك، ان النظر في المقام بدوره قادر على استكشاف القيم الاجتماعية والثقافية والعادات والاعراف السائدة في العهد النبوي. وعلى هذا الاساس، يسعى هذا البحث الى كشف اهمية المقام في تفسير صيغ المخاطبة في الخطاب النبوي وتحليلها، ويهدف الى تجلية عناصر المقام التي ينبغي الاعتناء بها وتقديم المقاربة الجديدة في تحليل الخطاب النبوي ونماذج تطبيقها عليه
كليدواژه :
الدعوة الاسلامية , الصحابة و التابعون , الخطاب النبوي , الحوار , الاحاديث النبوية , الاقارب , البلاغة العربية , الفصاحة , محمد صلى الله عليه و سلم
سال انتشار :
2012
عنوان نشريه :
مجله مجمع اللغه العربيه الاردني
لينک به اين مدرک :
بازگشت