شماره ركورد كنفرانس :
3789
عنوان مقاله :
الأسماء في اللغة العربية الفصحي واللهجة الأهوازية (دراسة تطبيقية)
پديدآورندگان :
رحماني اسحق esrahmani@yahoo.com جامعة شيراز , حيدري علي جامعة شيراز
تعداد صفحه :
14
كليدواژه :
اللغة العربية الفصحي , اللهجة الأهوازية , التطبيق , الصرف , الأسماء.
سال انتشار :
1395
عنوان كنفرانس :
اولين همايش ملي ميراث مشترك زبان، ادبيات و فرهنگ فارسي و عربي در حوزه خليج فارس
زبان مدرك :
عربي
چكيده فارسي :
للغة العربية ميزة خاصة من بين سائر اللغات. فهي قبل أن تكون لغة القرآن والإسلام كانت من أكمل اللغات عند الأمم. ولكنها مع وجود هذه الميزات، لم تسلم من التغيير التدريجي الذي يحدث في التحدّث بها علي مرّ العصور. وانتشار الناس في أنحاء العالم وانقسامهم إلي جماعات منعزلة غيّر شكل ظاهرها في التكلم شيئاً فشيئاً إلي أن صار كلُّ بلد عربي يعرف بعربيته العامية. ولكن هذه العاميات الدارجة الآن بين البلدان العربية لم تتخلّ عن الأصول اللغوية ولا المفردات الأصيلة بل غّير الزمان أقساماً من جلدها وغشائها لاأكثر. إحدي هذه العاميات المنشعبة من اللغة العربية هي اللهجة الأهوازية. فقد وقع التغيير عليها بمرور الزمن وتحوّل الصرف والنحو فيها إلي شكل خاص يُمَيَز فيه عن الفصحي. تسعي هذه المقالة أن تقوم بدراسة الصرف في اللهجة الأهوازية. وهي دراسة تطبيقية بين العربية الفصحي والعامية الأهوازية من حيث صرف بعض الأسماء واستخدامها و تلفظ بعض الكلمات و تبيين مدي قربها أو بعدها عن اللغة العربية الفصحي. فتؤدي هذه إلي تطبيق القواعد الأهوازية علي الفصحي لدي متعلم العامية الأهوازية. كما تمهد الطريق للباحث اللغوي أن يكشف مدي احتفاظها بالفصحي علي مر العصور مع ابتعادها عن الكتابة والقراءة بالعربية. فبدراسة الموضوع وتحليله، توصّل الباحث إلي أن استخدام الأسماء في اللهجة الأهوازية قريب جداً من الفصحي إلا أن هذه الأسماء قد تتبدل تارة ويتغيّر شكل تلفظها تارة أخري. وإنما هذا طبيعي في اللهجات المختلفة.
كشور :
ايران
لينک به اين مدرک :
بازگشت