شماره ركورد كنفرانس :
3789
عنوان مقاله :
المرأة ورمزية الوجود المشترك في الادبين العراقي والإيراني
پديدآورندگان :
كاظم لفته عواد جامعة ذي قار/ كلية الآداب , لفته حافظ حسين Altamy176@gmail.com جامعة الكوفة/ مركز دراسات الكوفة
تعداد صفحه :
13
كليدواژه :
المرأة , الرمزية , الادب العراقي , الادب الإيراني.
سال انتشار :
1395
عنوان كنفرانس :
اولين همايش ملي ميراث مشترك زبان، ادبيات و فرهنگ فارسي و عربي در حوزه خليج فارس
زبان مدرك :
عربي
چكيده فارسي :
تُعدّ المرأة رمزا للحياة في مختلف آداب الامم وقيل انها مانحة الخصب والحياة والوجود وقد الهت قديما وكما قيل انها عبدت وشبهت بالشمس والغزال وشكلت طوطما وجوديا في العصور القديمة وتمثلت بصور المعبودات كثيرا مما اباح الربط بينها وبين والحياة وتأسيسا على تلك المرويات والمقولات نحاول الكشف عن اوجه التشابه بينها في الادبين العراقي والايراني فهل مثلت المرأة رمزا مشتركا بينهما؟ وكيف صور الادباء المرأة؟ وماهي الافكار التي يتقارب فيها الأدبان؟ نحاول ان نحلل تلك الرمزية في الادب الايراني فنتخذ من المرأة القجارية مثالا بوصفها النموذج الاول الذي تأثر بالغرب في التاريخ الايراني ونتابع تطور رمزيتها وصولا إلى الرواية المعاصرة إذ على الرغم من كل التحولات التي مرت بالمجتمع الايراني إلا أنّ المرأة ظلت محافظة على دلالتها الرمزية في منح الوجود وخصوبة الحياة والظهور الاخلاقي. ومن ثم نحلل رمزيتها في الادب العراقي ونستظهر الصور والثيم المتشابهة في الادبين ويبدو أن الأدبين حافظا على صورة المرأة المثالية على الرغم من انفتاحهما على المدنية الغربية فقد كانت صورة المرأة الايرانية تتجلى رمزيا بالعذرية فقد كانت قصيدة (ويس ورامين) وقصص (خسروشيرين وشيرين وفرهاد وليلى ومجنون وبيجان ومانجية) والمرأة القجارية في رواية (طوبا ومعنى يي شت) تحمل دلالات رمزية اخلاقية تتقارب أو تتطابق مع الدلالات ذاتها في الادب العربي في ثنائيات (عنترة وعبلة وقيس وليلى وجميل وبثينة والف ليلة وليلة).
كشور :
ايران
لينک به اين مدرک :
بازگشت