شماره ركورد كنفرانس :
4140
عنوان مقاله :
أصداء مدينة بيروت في الشعر الفلسطينيّ المقاوم، سميح القاسم نموذجاً
پديدآورندگان :
روشنفكر كبري kroshanfekr@gmail.com بجامعة تربيت مدرس، طهران , پورحشمتي حامد poorheshmati@gmail.com بجامعة رازي، كرمانشاه
تعداد صفحه :
10
كليدواژه :
المقاومة , الشعر الفلسطينيّ المعاصر , المدينة , سميح القاسم , بيروت
سال انتشار :
1396
عنوان كنفرانس :
نخستين همايش ملي ادبيات مقاومت با محوريت شهداي دانشجوي خراسان شمالي
زبان مدرك :
عربي
چكيده فارسي :
لقد استعارت المدينة في الشعر الفلسطينيّ المقاوم العديد من علاماتٍ ودلالاتٍ معرفيّةٍ تسلّلت ملامحها إلي الميادين المختلفة كشعر الصمود والمقاومة بحيث يبدو أنّ علاماتها مازالت تتعدّي المدلول العاديّ الرتيب الّذي يضمن شعريّة الشعر وذاتيّته فحسب. تحضر في شعر سميح القاسم نماذج مقاوميّةٌ عديدةٌ منها مدينة بيروت الّتي تعتبر في إنتاجاته الشعريّة مصدر خيرٍ وعطاءٍ يدّخر الشاعر جهده علي التوالي لإضفاء البعد الجماليّ عليها وتكشف كثافتها في شعره عن ذاتيّته المعقودة بالهويّة المقاوميّة مستمدّاً من الدلالات والصور الّتي تسترعي العناية نحو الآراء وتجاربه الشعريّة المكثّفة قبال مواضيع اجتماعيّةٍ وسياسيّةٍ تهمّه وتهمّ المدينة أيضاً. والحقّ أنّ بيروت هي المدينة اللبنانيّة الّتي يركّز فيها سميح القاسم علي جوانبها المشتركة مع المدن الفلسطينيّة بالنسبة إلي التخبّط في قضيّة النهب والاحتلال، يتعاطف معها الشاعر دون أن يعتبرها مدينةً أجنبيّةً غير فلسطينيّةٍ، بيد أنّها تجسّدت في شعره كمدينةٍ تحمل متناقضاتٍ في الصورة؛ فيظهر سميح القاسم بيروت في قالب صورتين، إحداهما سلبيّةٌ متشائمةٌ والأخري إيجابيّةٌ متفائلةٌ. تحاول هذه الدراسة تسليط الضوء علي أصداء مقاومةٍ لمدينة بيروت في شعر سميح القاسم مع الإشارة إلي الدلالات والصور الكامنة عنها معتمدةً علي المنهج الوصفيّ - التحليليّ الهادف إلي استقصاء النصوص الأدبيّة وفكّ الرموز والدلالات فيها.
كشور :
ايران
لينک به اين مدرک :
بازگشت