شماره ركورد كنفرانس :
4222
عنوان مقاله :
منهج سيبويه والمناهج الغربيّة المعاصرة (مقاربات لسانيّة)
پديدآورندگان :
ناصح الخالديّ كريم حسين kareemauthman@yahoo.com رئيس جمعيّة اللسانيّين العراقيّين عضو في مركز العميد الدوليّ للبحوث والدراسات )العتبة العبّاسيّة المقدّسة( في كربلاء
تعداد صفحه :
30
كليدواژه :
سيبويه , لسانيات , المناهج الغربية.
سال انتشار :
1396
عنوان كنفرانس :
اولين همايش بين المللي نقش عربي نويسان و عربي سرايان ايراني در رشد و شكوفايي فرهنگ و تمدن اسلامي
زبان مدرك :
عربي
چكيده فارسي :
فإنّ السبق الزمنيّ في الابتكار والإبداع، يضع السابقين في مقدّمة الركب يقتدي بهم اللاحقون ويسيرون على خطاهم ، ويهتدون بهداهم ولقد كان سيبويه أبوبشرعمرو ابن عثمان المتوفى سنة (ت180 هـ) من السابقين في التأليف إذ يعدّ كتابه أول كتاب في النحو والصرف والأصوات والدلالة، لما حواه من هذه العلوم وجعله المصدر الذي انحدرت منه سائر التآليف، في هذه الموضوعات فهو الأصل الذي استقت منه كتب العربية موضوعاتها ،وأفكارها، ومباني العربيّة، ومعانيها، ولم يثبت عندي ظهور أيّ كتاب قبله في موضوعاته وأبوابه 0 ولقد ظلّ هذا الكتاب الثريّ منبعًا للدراسات النحويّة والصرفيّة والصوتيّة التي جاءت بعده حتى يومنا هذا، وما زال الباحثون ينهلون من معينه ، ويكتسبون من معارفه، فكثرت شروحه، وتعدّدت الدراسات التي كتبت عنه، في العصور كافة وكتبت عنه مئات الأطاريح، والرسائل الجامعية، وآلاف البحوث التي دوّنها القدماء والمحدثون حتى صار من الصعب إحصاؤها . وأرى أنّ أثر الكتاب لم يقتصر على الفكر العربيّ والإسلاميّ في الاختصاصات اللغويّة؛ بل نجد من المقاربات في الفكر اللسانيّ المعاصر، ما يجعل الباحثين مضطرين إلى الموازنة، والمقاربة، بين كتاب سيبويه، والمناهج الغربيّة المعاصرة .
كشور :
ايران
لينک به اين مدرک :
بازگشت