شماره ركورد كنفرانس :
4374
عنوان مقاله :
دور الثقافه في التحول الاجتماعي
پديدآورندگان :
محمد حسيني مرام السيد علي hosinymaramy@gmail.com جامعه المصطفي العالميه ، معهد الثقافه واللغه، طالب دكتورا فرع فكره المعاصر للمسلمين
تعداد صفحه :
10
كليدواژه :
الثقافه , تحول , الاجتماع
سال انتشار :
1396
عنوان كنفرانس :
اولين همايش ملي جريان شناسي فرهنگي در عرصه بين الملل
زبان مدرك :
عربي
چكيده فارسي :
في هذه المقال اذكر معني الثقافه و دوره في التحولات الجتماعي و بيان العلقه و الارتباط بينهما . لكلمه الثقافه معان كثيره ومتمايزه و مشتركه ، ان الثقافه محصول من الجهد الاجتماعي البشري والفكر و المعرفه من اصولها و حقيقتها. و تشمل الثقافه العناصر الماديه و المعنويه في الحياه الاجتماعيه التي يولد وتربي الانسان من خلالها ومن هذا الطريق لديه شيء يسمي باسم الشخصيه علي ما يقولون في مصطلح علم النفس. التحول بمعني التغير ، الثوره ، التغير من وقت الي الاخر الانتقال من مكان الي الاخرال انتقال والرجوع من مكان الي الاخر الاجتماع في العرف بمعني الفرقه علي الخصوص الفرق الانسانيه سواء كان هذه الفرقه في القريه او في المدينه او في المقاطعه او في البلد و سواء كان لهم دين واحد او اديان مختلف و سواء هذه الفرقه لهم مهنه ووظيفه واحد او مختلف. بعد ذكر المعاني، بيان العلقه بين الثقافه و الاجتماع : لان في معني الثقافه الفكر والمعرفه وهو تسبب لاحداثنا و الان علماء النفس تقولون بان الفكروالموقف يهديان سلوكنا ، لان اظهارات كلامنا من فكرنا و موقفناو الفكر والوقف يهدينا الي سلوكنا وتكرر السلوك الي العاده والعاده الي الشخصيه وهي صارت مصيره الانسان. التفكير الكلام العادات السلوكية الشخصية المصير وفي النهايه، اشير إلى دور الثقافة الإسلامية في خلق مجتمع إنساني وإلهي، الثقافة الإسلامية، لبناء مجتمع إنساني يبدأ من المجتمع الصغير اي الأسرة ويذهب إلى المجتمع العظيم العالم ويدعو المجتمعات إلى الحب والجمعيات الخيرية والتقوى والاتصال بالإنساني مع بعضها البعض: قال الله الحيكم في القران الكريم : يا أيها الذين امنوا ادخلوا في السلم كافه و لا تتبعوا خطوات الشيطان .
كشور :
ايران
لينک به اين مدرک :
بازگشت