شماره ركورد كنفرانس :
3299
عنوان مقاله :
المرأة الأهوازية والمراثي الكربلائية ( الملاية أم أحمد نموذجاً)
پديدآورندگان :
مقدم حسين جامعه القم , تك تبار فيروز جائي حسين جامعه قم , بلوري غلامرضا جامعه قم
كليدواژه :
السيدة زينب , الأدب النسوي , كربلاء , الشاعرات الأهوازيات
عنوان كنفرانس :
اولين كنفرانس بين المللي فناوري هاي نوين در علوم
چكيده عربي :
إنّ شعر الولاء والحبّ لعرة النبي المصطفى صى الله عليه وآله وسلم يعتر من الأغراض السامية الخالدة التي تؤكّد عمق الولاء لرسالة الإسام وشدّة الإرتباط بالقادة الرساليين، وتكشف عن إلتزام الشاعر بواحدٍ من أهم المبادىء الإسامية، ألا وهو مودّة ذوي القربى أهل بيت النبي صى الله عليه وآله وسلم. وبا أن السيدة زينب هي حفيدة رسول الله ومن ذوي قربة الرسول (ص). تسابق الشعراء المسلمون إلي ذكر مناقبها (س)، والرثاء إليها وذكر دورها البطولي في كرباء بجنب أخيها الحسن (ع) منذ القدم إلي يومنا هذا، الشعراء الأهوازيون سلكوا نهج الشعراء القدامي في هذا الأمر وتطرقوا إلي مدح أهل البيت (ع) ورثاءهم رجالاً ونساءاً، الشاعرة نرة عبيات إحدي الشاعرات الأهوازيات اللواتي نهجن هذا النهج حيث نشاهد المضامن الكربلائية تموج بشعرها من ذكر أسر السيدة زينب، وزينب في يوم الأربعن، ووفاة السيدة، وزينب والإرهاب، زينب ومدافعو الحرم، وقد ساهمت في نر
الثقافة الكربلائية بشعرها الدارج إلي العالم لهذا تسعي هذه الدراسة علي المنهج التحليي_ التوصيفي لأشعار هذه الشاعرة الأهوارية الفذة لتبين شخصية السيدة زينب (ع)ومما توصلت إليه هذه الدراسة هو أنّ الشاعرة نرة عبيات بيّنت مظلومية السيدة زينب (ع) وكذلك بيّنت دورها الرئادي والإعلامي لقضية عاشوراء وذكرت جميع الأحداث التي حدثت يوم الطف علي هذه السيدة الجليلة، تطرقت الشاعرة ايضاً إلي الأوضاع السائدة المعاصرة في العالم الإسامي من الإرهاب وهدمهم قر السيدة زينب وموقف الشيعة والمحبن تجاه هذا العمل الإجرامي.