عنوان مقاله :
مطالعه تطبيقي تدخين در فقه اماميه و اباضيه: بررسي ديدگاه آيتالله مكارم شيرازي و علامه احمد بن حمد خليلي
عنوان به زبان ديگر :
فاقد عنوان لاتين
پديد آورندگان :
قاسمي، ابراهيم دانشگاه اديان و مذاهب
كليدواژه :
تدخين , اماميه , اباضيه , مكارم شيرازي
چكيده فارسي :
تدخين از مسائل مبتلابه در جامعه است. بنابراين، لازم ميآيد فقها در حرمت يا اباحه آن، فتوا صادر كنند. مكارم شيرازي، از علما و مراجع شيعه، و خليلي، از علماي مذهب اباضيه، هر دو فتوا به حرمت اين عمل دادهاند. مكارم شيرازي با تمسك به قاعده لاضرر و مجازنبودن اسراف، تدخين را تحريم كرده است. قبل از وي نيز، حر عاملي به دوازده وجه، حرمت استعمال دخانيات را بيان كرده است. از غيراماميه، خليلي چهارده دليل قرآني و هفت دليل از سنت نبوي را ادله خويش بر اين فتوا ميداند. تكثير ادله در اماميه و غيراماميه به معناي توجه به ابعاد مختلف موضوع است، ولي در نهايت بر دو يا سه دليل ميتوان پاي فشرد و گفت: هم در فقه شيعه و هم اباضيه فتواي حرمت تدخين به صورت واجبالاطاعة براي مقلدان اين مراجع وجود دارد. ولي در فقه شيعه به نحوه استعمال و چگونگي صدق ضرر و مراتب آن توجه دقيقتري شده است.
چكيده عربي :
لا شكّ اَنّ التدخينَ من المسائل المبتلي بها في المجتمع فعلي الفقيه اَنّ يصدر حكمه من الحرمة او الاباحه.
انّ المرجع مكارم الشيرازي و المفتي الخليلي الاباضي اصدرا حكما بحرمة التدخين تجدر الاشاره الي انّ الشيخ الحُرّ العاملي استدلّ باثني عشر دليلا يقوم علي حرمة التدخين.
كما اَنّ المفتي الخليلي استند في حكمه بالحرمة الي اربع عشر من الآيات القرآنية و سبع من السنة النبوية الشريفة.
فكثره الوجوه و الادله المستدلِّ بها لدي المذاهب تدل علي التوجه التام بمختلف زوايا التدخين المتعددة و لو في نهايه المطاف اَمكن التركيزُ في مسألة الحُرمة علي دليلين او ثلاثة.
فنقول: انّ كلاّ من الفقه الامامي و الاباضي ينظر الي مسأله التدخين نظرةً يجب بمقتضاها الطاعة المطلقه لهذين العالمين (اي المرجع و المفتي المذكورين اعلاه) علي المقلدين لهما في المذهبين المزبورين.
علماً اَنّ الفقه الامامي اولية اهتماماً ابلغ و ادّق في تبيين نوعية الضرر و درجاته المختلفة.
عنوان نشريه :
مطالعات تطبيقي مذاهب فقهي