عنوان مقاله :
تحليل و بررسي روش استنباط احكام فقهي فقهُ النَّوازل (بر مبناي اماميه و اهلسنت)
عنوان به زبان ديگر :
فاقد عنوان لاتين
پديد آورندگان :
رضايي، اسدالله دانشگاه اديان و مذاهب
كليدواژه :
نوازل , فقه النّوازل , مسائل مستحدثه , روش استنباط
چكيده فارسي :
مسائل مستحدثه يا نوازل، خاستگاه بهروزرساني احكام شرعي ناشي از تحولات زمان و شرايط حاكم بر جامعهاند كه پيشينه آن بهنوعي بهزمان رسول خدا(ص) بازميگردد. نوازل فقهي بدان جهت كه فاقد دليل مشخصاند، به روش استنباطي متفاوت با مسائل غير نوازل نياز دارند؛ از اين رو، فقيه امامي با توجه به چند نكته اساسي، يعني موضوعشناسي، درك اهميت و گستره نوازل، تشخيص نقش زمان و مكان و حقيقي خواندن قضاياي شرعيه، نخست تطبيق عناوين و عمومات اوليه را با نوازل از طريق تنقيح مناط، الغاي خصوصيتِ مورد، استدلال به اولويت عرفي و مناسبت حكم و موضوع پي ميگيرد. تطبيق قواعد اوليه فقهي و آنگاه تطبيق عناوين ثانوي فقهي بر نوازل و مسائل مستحدثه، بهترتيب مرحله دوم و سوم كار فقيه امامي به شمار ميروند. فقهاي اهلسنت باداشتن سه منهج تضييق، تسهيل و اعتدال ــ كه روش اعتدالگرايي طرفداران بيشتري دارد ــ براي استخراج حكم نوازل، عمدتاً از قياس، مصالح مرسله، استحسان، عرف و عادت بهره ميگيرند. از اين رو اهلسنت با داشتن ابزار بيشتر، از عملكرد وسيعتر و بيدردسرتري برخوردارند.
چكيده لاتين :
المسائل المستحدثة أو النوازل، منطلق لتحديث الأحكام الشرعية، وهي ناجمة عن تحولات الزمان والظروف السائدة في المجتمع، والتي يعود تاريخها نوعاً ما الى زمان رسول الله (ص). نظراً الى أن المسائل الفقهية المستحدثة، تفتقر الى دليل واضح، فهي تتطلب طريقة استنباط تختلف عن طريقة الاستنباط في المسائل غير المستحدثة؛ ومن هنا فإن الفقيه الإمامي، وفي ضوء مجموعة من الملاحظات الأساسية، وهي تعيين الموضوع، وادراك اهمية ومدى سعة النوازل، وتشخيص دور الزمان والمكان، ووصف القضايا الشرعية بالحقيقية، تجري أولاً مطابقة العناوين والعمومات الأولية مع النوازل عن طريق تنقيح المناط، والغاء خصوصية الحالة، والاستدلال بالأولوية العرفية، وتناسب الحكم والموضوع. إن تطبيق القواعد الفقهية الأولية ثم تطبيق العناوين الفقهية الثانوية على النوازل والمسائل المستحدثة، تمثّل على التوالي المرحلتين الثانية والثالثة من عمل الفقيه الإمامي. أما بالنسبة الى فقهاء أهل السُنّة فهم يتبعون ثلاثة مناهج وهي: التضييق، والتسهيل، والاعتدال ــ ومنهج الاعتدال هو الأكثر سعة وشيوعاً ــ لاستخراج حكم النوازل، عن طريق اتّباع أساليب القياس، والمصالح المرسلة، والاستحسان، والعرف والعادة. وهذا يعني أن أهل السُنّة تتوفر لديهم أدوات أكثر وهو ما يتيح لهم مجالاً أوسع وخالياً من المصاعب.
عنوان نشريه :
مطالعات تطبيقي مذاهب فقهي