شماره ركورد :
1319136
عنوان مقاله :
جماليّات اللّغة الشّعرية عند يوسف الخال وحسين منزوي
پديد آورندگان :
آل بويه لنگرودي ، عبدالعلي جامعة الإمام الخميني الدّوليّة - كلّية الآداب والعلوم الإنسانية - قسم اللّغة العربية وآدابها , ناطق ، ابراهيم جامعة الإمام الخميني الدّوليّة - كلّية الآداب والعلوم الإنسانية - فرع اللّغة العربية وآدابها
از صفحه :
1
تا صفحه :
21
كليدواژه :
الشّعر الحرّ , اللّغة الشعرية , أدب المقارن , صورة الشّعر
چكيده فارسي :
ارتقت اللغة الشعرية الحديثة من أداة التّعبير إلي لغة الخلق والإبداع. وهي ذات نظام خاص تتبيّنُ علاقةَ الشاعر بالعالم وما حوله ورؤيته للأشياء. لغة الشّعر تتضمّن الألفاظ والتراكيب والصور التي تتشكلُ منها القصيدة. قد تغيّرت لغة الشعر في العصر الحديث للتنسيق مع ظروف المجتمع الجديدة، فجدّد الشّعراء لغتهم لمواكبةِ الأجواء السّائدة في المجتمع. يعدّ يوسف الخال وحسين منزوي من روّاد الشّعر الحرّ في اللغة العربيّة والفارسيّة ويتمثّل التّجديد في لغتهما الشّعرية بأجزاءها المختلفة. فهذه الدراسة تهدف إلي معالجة ومقارنة جماليّات اللغة الشّعريّة عندهما معتمدةً علي المنهج الوصفي- التحليلي، ومن أهمّها: ظاهرة التكرار في شعر الخال بعد خلق الموسيقي يخدم المعني ويؤكّده ومنزوي يستعمله لخلق الموسيقي أكثر من الإعتناء بالمعني، في استعمال الضمير الذّاتي يستخدم الخال ضمير الجمع لإلتزامه بأمور مجتمعه ومنزوي يستخدمه مفرداً للتعبير عن عواطفه، وعند دراسة الحقول الدلالي في شعرهما تتبيّن العلاقات الوثيقة بين المفردات والصورة الكلّية في القصيدة، والخال أتي بالمفارقة التّصويرية لتطوّر لغته والمفارقة في تصاويره تعبّر عن أمله وخيبته تجاه قومه وعند منزوي هذا الفنّ يتمثّل في الحبّ وفي خوفه ورجاءه إزاء المعشوق، يتجسّد الإنزياح الإستبدالي في شعر الخال كثيراً ويؤدّي هذا إلي التّعقيد في شعره وتمنح هذه الظاهرة شعر منزوي أكثر جمالاً وروعة، منزوي يتمكّن من إمتزاج الحواس المختلفة ووالخال يمتزج الحواسّ بالأمور الإنتزاعيّة، من ميزات البارزة في لغة الخال الشعريّة كثرة الصورة المنتزعة من الأسطورة الّتي تمنح شعره صورة كليّة تستوعب الشعر وأجزاءه وهو في هذا الفن أفضل من منزوي.
عنوان نشريه :
كاوش نامه ادبيات تطبيقي
عنوان نشريه :
كاوش نامه ادبيات تطبيقي
لينک به اين مدرک :
بازگشت