عنوان مقاله :
بررسي تطبيقي تفسير آيه وعد (نور: 55) از ديدگاه مفسران فريقين (با تاكيد بر شناخت قوم موعود)
عنوان به زبان ديگر :
بررسي تطبيقي تفسير آيه وعد (نور: 55) از ديدگاه مفسران فريقين (با تاكيد بر شناخت قوم موعود)
پديد آورندگان :
نجارزادگان، فتح‌الله نويسنده ,
اطلاعات موجودي :
دوفصلنامه سال 1389 شماره 6
چكيده فارسي :
فريقين درباره مفاد آيه وعد (نور: 55) و تعيين مصداق قوم موعود، در اين آيه اختلاف‌نظر دارند. هرچند هيچ‌يك از دو فريق، با توجه به عموم الفاظ آيه نمي‌توانند تطبيق قوم موعود در اين آيه را بر امام مهدي و يارانشان دست‌كم به مثابه يكي از مصاديق انكار كنند؛ دليلي هم بر اين انكار نيست. اين پژوهش كه به شيوه تحليلي ـ انتقادي انجام يافته، بر اين باور است كه با درك ويژگي‌هاي قوم موعود و اطلاق تعابير آيه ـ به‌ويژه تمكين و استقرار كامل دين و برقراري امنيتي فراگيرـ و با توجه به روايات فريقين و نيز پيوند مفاد اين آيه با آيه سيطره دين (توبه: 33) مي‌توان بر تطبيق آن بر عصر ظهور به‌عنوان يگانه مصداق، تاكيد كرد.
چكيده لاتين :
Sunni and Shiite schools have different views concerning the meaning of the verse of promise (xxiv, 55) and signification of the promised people. There is no argument for either school to deny the application of the promied people in this verse to Imam Mahdi and his companions at least as one of the extentions or instances in view of the generality of the wording in the verse. Taking an analytical and critical method, this study has concluded that this verse exclusively applies to the age of reappearance. The arguments behind this claim are as follows: unconditionality of the expressions in the verse particularly "complete establishment of the religion" and "guarantee of an all out security", the traditions of both schools, and the link between this verse and that of the domination of religion(IX,33) .
چكيده عربي :
آيه الوعد (النور: 55)دراسه تطبيقيّه علي ضوي آراي المفسّرين من الفريقين(تركيزاً علي معرفه القوم الموعودين)-- يختلف الفريقان حول المفاد الذي تعطيه آيه الوعد (النور: 55)، ولا سيّما لجهه تحديد المقصود من القوم الموعودين في الآيه الشريفه. ولكن حيث كانت الالفاظ الوارده في هذه الآيه تتّسم بالعموم والسعه، فلا يسع احداً من الفريقين ان يُنكر شمولها للامام المهديّ? وانصاره، علي الاقلّ: بوصفهم من جمله المصاديق الذين ينطبق عليهم الوصف المبيّن في الآيه، مضافاً الي انّه لا دليل ولا مستند لمثل هذا الانكار لو كان.
وهذه الدراسه التي بين ايدينا تعتمد طريقه تحليليّه ـ نقديّه، وتسعي الي التاكيد انّ الآيه الشريفه يمكن تطبيقها علي عصر الظهور، بل هو المصداق الاوحد الذي تنطبق عليه الآيه، وذلك من خلال: الفهم الصحيح للخصايص المبيّنه للقوم الموعودين، مضافاً الي اطلاق العبارات التي اشتملت عليها الآيه ـ وبخاصّه عبارات التمكين واستقرار الدين بشكل كامل ونهاييّ واحلال الامن والسلام الشامل ـ، يُضاف الي ذلك ايضاً: ما ورد من روايات الفريقين، والارتباط الوثيق بين مفاد هذه الآيه ومفاد آيه سيطره الدين (التوبه: 33).
اطلاعات موجودي :
دوفصلنامه با شماره پیاپی 6 سال 1389
كلمات كليدي :
#تست#آزمون###امتحان
