عنوان مقاله :
الشعر الجاهلي في حقيقته مدح
عنوان فرعي :
3- Pre-Islamic Poetry is Praise in Nature
پديد آورندگان :
العامري، شاكر نويسنده , , طاهري، مهدي نويسنده T?heri, Mahdi
اطلاعات موجودي :
فصلنامه سال 1389 شماره 0
كليدواژه :
المدح , الفخر , الرثا , الغزل , الشعر الجاهلي , المجتمع القبلي
چكيده لاتين :
There is a bond and relation between praise and other poetic devices. Among these devices, praise is the origin and other artistic devices are, in fact, its branches. In a self-laudation, as a pre-Islamic form of poetry, a poet is motivated by admiration of himself and his claim of superiority over those around him. And his pride is of a tribal nature, dominated by a passionate spirit. Lamentation is of two types: personal and particular and tribal and general. The first type is more truly a lamentation, intertwined with the soul and being close to mankind’s temperament and nature. Crying over the fall of tribal heroes and the notion of accepting the determined fate became typical of the tribal general lamentations. Ghazal (‘Lyrics’), in the Ignorance Era (Pre-Islamic Arabia), was of three types: explicit lyrics which dealt with physical description of a woman, decent lyrics which dealt with the moral qualities of the woman, and artificial lyrics which meant to be an introduction to a qasida (‘ode’).
چكيده عربي :
انّ بين المدح و ساير الاغراض الشعريه علاقات ووشايج. فالمدح بين هذه الاغراض اصل وبقيه الفنون الاخري، في الواقع، فرع له وداخله فيه. فانّ الفخر الفرديّ مبعثه اعجاب الشاعر بنفسه، وادّعاوه تفوّقه علي من حوله وهذا الفخر يكون، بطبيعته، قبليّاً تسيطر عليه روح حماسيّه جارفه. والرثا نوعان؛ فرديّ خاصّ وقَبَليّ عامّ. والاوّل اصدق نوعَيِ الرثا ، واعلقهما بالنفس، واقربهما الي الفطره والطبع. وشاع في الرثا القبَليّ العام البكا علي ابطال القبيله، والقبول بالقدر المقدور. وكان الغزل في العصر الجاهلي علي ثلاثه انماط: الغزل الصريح الذي يهتمّ بالاوصاف الحسّيه للمراه، والغزل العفيف الذي يهتمّ بذكر الصفات الاخلاقيه للمراه، والغزل الصناعي الذي كان بهدف التمهيد للدخول في موضوع القصيده.
فالفخر والرثا والغزل كلّها مدح او قسم منه، اذ ليس الغزل الاّ ذكر لمحاسن المراه والحبيبه او مدحهما، وليس الفخر الاّ ذكر لمحاسن النفس او القبيله او مدحهما، وليس الرثا الاّ ذكر محاسن الميّت او مدحه. وما يميّز بعضها من بعض هو الممدوح، فعندما يكون الممدوح هو الشاعر نفسه او قبيلته، يسمّي هذا القسم من المدح فخراً؛ وعندما يكون الممدوح حبيبه الشاعر يسمّي غزلاً؛ ولو كان الممدوح ميّتاً يسمّي رثا اً. وحتي الوصف، فانّه مدح لما يراه الشاعر بعينه او بقلبه من ظواهر ومظاهر اعجبته. ويبقي الهجا الذي هو ضدّ المدح ومناقض له، فهو تعداد لمثالب المهجوّ الموجوده فيه حقيقه او ادّعا اً. لكنّنا لو جاز لنا تقسيم المدح الي قسمين ريسيين؛ مدح ايجابيّ ومدح سلبيّ لكان الهجا مدحاً سلبيّاً. في الختام، يمكننا القول انّ الشعر الجاهلي كلّه مدح في حقيقته.
اطلاعات موجودي :
فصلنامه با شماره پیاپی 0 سال 1389
كلمات كليدي :
#تست#آزمون###امتحان