عنوان مقاله :
اخلاق سياسي و تعادل اجتماعي
عنوان فرعي :
الاخلاق السياسيه و التوازن الاجتماعي
پديد آورندگان :
ظهيري، سيد مجيد - نويسنده عضو پژوهشي دانشگاه علوم اسلامي رضوي zahiri, seyed majid -
اطلاعات موجودي :
فصلنامه سال 1392 شماره 96
كليدواژه :
الاتحاد الوطني , الثقافه السياسيه , الحزب , السلوك السياسي , المجتمع المسيس , المشاركه السياسيه , جامعه پذيري سياسي , رفتار سياسي , همبستگي ملي , هنجارآفريني اجتماعي , فرهنگ سياسي , اداره الخلاف
چكيده فارسي :
در اين مقاله از جامعه و انواع آن سخن گفته شده و عناصر و مولفه هاي اتحاد، انسجام و هدف مندي ملي در آن مورد توجه قرار گرفته است. ميان رعايت اخلاق سياسي و ايجاد تعادل در جامعه رابطه ي تاثير و تاثر دوسويه فرض شده است. از احزاب و نقش و تاثير آنها در هنجارسازي سياسي سخن گفته شده است. در بيشتر تعاريفي كه از احزاب، گروه ها و جريان هاي سياسي ارايه شده است؛ طبق گفتمان تفكر ليبرال، قدرت طلبي بدون هيچ قيد و شرط اخلاقي دروني از لوازم مهم احزاب و گروه هاي سياسي شمرده شده است، اما در گفتمان انديشه ي اسلامي تلاش براي كسب قدرت فقط در يك چارچوب اخلاقي محدود مجاز است. رعايت چارچوب اسلامي مذكور چنان دشوار است كه دينداران خالص آن را يك امتحان دشوار الهي و سربلندي و پيروزي در اين امتحان الهي را مشروط به تزكيه نفسي فوق العاده مي دانند. در چنين گفتماني است كه رعايت اخلاق در سياست منجر به ايجاد تعادل واقعي در جامعه و اركان آن مي گردد. همچنين در اين جستار مباني اخلاقي رفتار اجتماعي و سياسي در اسلام و تعالي محور بودن آن مورد توجه قرار گرفته است. الگوي صحيح مشاركت سياسي در جامعه ي اسلامي، كه منجر به توسعه و تعالي سياسي در سطوح مختلف فردي و اجتماعي مي گردد، بر پايه ي نگاه به عمل سياسي و اجتماعي همچون يك تكليف ديني و انجام آن به مثابه يك عبادت و حق محوري و پرهيز از تعصب در تشخيص مصاديق كنش هاي سياسي و اجتماعي صحيح داشتن دغدغه ي اثربخشي در عمل سياسي و اجتماعي شكل مي گيرد.
چكيده عربي :
اشير في هذه المقاله الي التعاريف و الوصايا المعموله عن الحزب، علي لسان الساسه المنظرين، كما سعي الكاتب في هذه المقاله الي مطابقه الوجوده المشتركه بين هذه التعاريف مع تلك الموجوده في الاطار العقايدي و الاخلاقي السياسي للاسلام.
ثم يتم بعد ذلك في بحث تطبيقي تشخيصي، مغني و لمكانه و خصوصيات عمل الاحزاب و التجمعات السياسيه في المجتمع الاسلام.
في استمرار المقاله اشير اجمالاً الي بعض الخصوصيات العقايديه و الاخلاقيه للمجتمع الاسلامي، كما تطرق، الكاتب الي ذكر الضروريات و غيرها و الالتزامات للاحزاب السياسيه في هذا المجال.
و تشير المقاله في ثلاثه محاور الي الاساليب السياسيه المطلوبه و اثر الاحزاب في التوسعه و ترسيخها و دار ذلك في ثلاثه محاور مهمه هي.
1 ) المشاركه السياسيه؛
2 ) المجتمع السياسي؛
3 ) الانسجام و الاتحاد الوطني.
في المحور الاول تم التاكيد علي مساله مهمه و هي المشاركه السياسيه علي انها اهم اصل للمسلك السياسي المراد في المجتمع الديني، الي درجه ان تسطب هذا الاصل ديني (المشاركه الجماعيه السياسيه) عدم الوصول الي تحقق بقيه المسالك السياسيه المطلوبه و هكذا بقيه الاداب السياسيه المتعلقه بتحقق هذا الاصل.
ان احدي اهم وسايل التوسعه هذا النوع من المشاركه الاحزاب و التجمعات السياسيه.
يعتقد الكاتب ان الانموذج السلوكي المراد في نطاق مبحث المشاركه السياسيه يحتاج الي وجود الخصوصيات التاليه:
1 ) النظر الي العمل السياسي و الاجتماعي بمثابه تكليف ديني؛
2 ) القيام بالعمل السياسي و الاجتماعي بمثابه العباده؛
3 ) مركزيه الحق و الحذر من التعصب في تشخيص مصاديق الجدل السياسي و الاجتماعي الصحيح؛
4 ) السعي و المثابره في اتساع الاثار للاعمال السياسيه كما تمت الاشاره الي مساله عدم الاهتمام السياسي، التي تعدُّ احدي اهم الامراض في المجتمعات السياسيه، كما عرف الكاتب موضوع مواجهه الاحزاب لهذا المرض علي ان المواجهه احدي اهم الاعمال التطبيقيه الحزبيه السياسيه.
في قسم اخر من المقاله تحدث الكاتب عن المجتمع السياسي و عمل الاحزاب في هذا المجال، و علي اساس هذا عرف المجتمع السياسي علي انّه مسير تعليمي، يعمل علي طرد الصخب و الضوضا و يعمل علي مساعده استقرار نظام سياسي، من جيلٍ الي جيلٍ اخر.
و علي هذا الاساس المجتمع السياسي حزبي و باني لعناصر فعالين في المجتمع السياسي، و من اهم عناصر المجتمع السياسي الحزبي التنظر السياسي الشفهي و التحريري و يكون عنصراً موثراً و فعالاً في المجتمع السياسي.
عنوان نشريه :
پژوهش هاي اجتماعي اسلامي
عنوان نشريه :
پژوهش هاي اجتماعي اسلامي
اطلاعات موجودي :
فصلنامه با شماره پیاپی 96 سال 1392
كلمات كليدي :
#تست#آزمون###امتحان