شماره ركورد :
739008
عنوان مقاله :
تحليل اخلاق وفاقي زمينه‌ساز بر تعدد انديشه‌ها
عنوان فرعي :
تحليل الاخلاق الوفاقيه الممهده للظهور خلف تعدد الافكار
پديد آورندگان :
كريمي‌والا، محمدرضا نويسنده استاديار گروه معارف اسلامي دانشگاه قم ,
اطلاعات موجودي :
فصلنامه سال 1392 شماره 7
رتبه نشريه :
علمي ترويجي
تعداد صفحه :
26
از صفحه :
25
تا صفحه :
50
كليدواژه :
اخلاق وفاقي زمينه‌ساز , انتظام انديشه‌ها , تكثر انديشه‌ها , جامعه مهدوي
چكيده فارسي :
بي‌گمان تحقق اخوت و همدلي با زدودن تيرگي‌هاي تفرقه و جدايي، بستري لازم براي عزّت و شكوه يك ملت و زمينه رشد و تعالي آنان خواهد بود. بدين‌روي يكي از مهم‌ترين بايسته‌هاي اخلاقيِ زمينه‌سازان حاكميت جهاني منجي موعود، ستيز با آشفتگي‌هاي تفرقه و جدايي و نيز فراگيري روحِ وفاق و خُلق همدلي و سازواري در عرصه‌هاي گوناگون فكري و سلوك اجتماعي و سياسي است. اما پرسش اساسي آن است كه طرح و نقشه چنين خصلتي با لحاظ تكثر انديشه‌ها _ كه بستر تنوع و حتي تخالف توقّعات، سلايق و مواضعِ افراد شده و مي‌تواند منشا تفرقه و ازهم‌پاشيدگي انسجام اجتماعي گردد _ چيست؟ آيا مي‌توان با سيطره يك نظام فكري و رفتار منفعلانه در برابر آن، در پي سازواري اجتماعيِ زمينه‌ساز بود، يا اين‌كه چنين كاري بي‌ارزش و حتي ناممكن است و ناگزير حلّ مسيله را بايد در مسيري ديگر جست؟ اما آن‌چه با اقتباس از آيات الهي و سيره معصومان? فراروي اخلاق زمينه‌ساز حاكميت جهاني مهدوي مي‌توان احراز نمود، وفاق و سازواريِ همگاني، نه بر اساس همانندسازي يا تثبيت انديشه‌ها، بلكه بر تصحيح استدلال‌ها، اتقان مقدمات و سد بي‌راهه‌هاي فكري استوار است و در اين راستا ضروري است سِير انديشه‌هاي بشري در سايه ارشادهاي انساني _ الهيِ معصومان? و در پرتو تقوا و حفظ حريم مقرارت الهي انتظام پذيرد و در وصول به پيش‌زمينه‌هاي ذهنيِ مصون از انحراف، ارزيابي حقانيت‌ها نه با ملاك فهم بشري، بلكه با محوريت اراده الهي صورت گيرد كه بي‌ترديد مصداق بي‌بديل آن در عصر ظهور، اراده‌هاي مقدس حضرت مهدي? است.
چكيده عربي :
مما لا شك فيه ان تحقيق الاخوه والتعاطف مع ازاله الانقسام والانفصال يمهد الظروف لخلق مجد وعظمه الامه واستعادهكرامتها،ويهيي الارضيه اللازمه لنموها وسوددها. لذا،فان من الضروريات الاخلاقيه للممهدين للحاكميه العالميه للمنجي الموعود هي مقارعه الانقسام والانفصال،وتوسيع روح الوفاق وخلق حالات التلاحم والوحده والانسجام في المجالات الفكريه والسلوك الاجتماعي والسياسي. لكن السوال الرييسي المطروح هنا هو: ماهو مشروع ورسم هذه الميزه بلحاظ تنوع السياقات والافكار _ الذي يخلق ارضيه التنوع وحتي مخالفه التوقعات،الذي اصبح جز اً من اذواق ومواقف الافراد ومصدراً للانقسام والتماسك الاجتماعي _ ؟ وهل يمكن من خلال السيطره والتحكم بالنظام الفكري و السلوك السلبي المناهض السير ورا التكييف الاجتماعي الممهِّد للظهور؟ام ان اللجو الي مسير وحل آخر لا جدوي فيه؟بل هو امر مستحيل؟ ان ما يمكن احرازه ورا الاقتباس من آيات الله وسيره المعصومين عليهم السلام وما هو ابعد من الاخلاق الممهده للحاكميه المهدويه العالميه هو: هو الوفاق والتماسك العام،لا علي اساس التماثل او تثبيت الافكار، ولكن علي اساس تصحيح الاستدلالات والحجج،اتقان المقدمات،وسدِّ الالتوا ات والاعوجاجات الفكريه،وهو امر ضروري في هذا السياق:ان تنتظم حركه الافكار البشريه في ظلّ الارشادات والتوجيهات الانسانيه-الالهيه للمعصومين عليهم السلام في ظل التقوي و الحفاظ علي حريم القرارات الالهيه،و من خلال الوصول الي الخلفيات الذهنيه والعقليه المصانه عن الانحراف،مع تقييم الشرعيه لا بملاك الفهم البشري،بل بمحوريه الاراده الالهيه. ومما لا شك فيه ان المصداق الاعلي لهذا في عصر الظهور انما يتمثل في الاراده الشريفه للامام المهدي عليه السلام.
سال انتشار :
1392
عنوان نشريه :
پژوهش هاي مهدوي
عنوان نشريه :
پژوهش هاي مهدوي
اطلاعات موجودي :
فصلنامه با شماره پیاپی 7 سال 1392
كلمات كليدي :
#تست#آزمون###امتحان
لينک به اين مدرک :
بازگشت