عنوان مقاله :
شيراز؛ روشنا شهر شعر البياتي
عنوان فرعي :
شيراز؛ مدنيه الاضوا في شعر البياتي
پديد آورندگان :
عامري تبار، محمد نويسنده كارشناس ارشد دانشكده ادبيات و علوم انسلني ameritabar, Mohamad , عباسي، حبيب الله نويسنده استاد دانشكده ادبيات و علوم انساني abasi, Habibollah
اطلاعات موجودي :
دوفصلنامه سال 1394 شماره 10
كليدواژه :
شيراز , بغداد/ عراق , شعر معاصر عرب , شهر , عبدالوهاب البياتي
چكيده فارسي :
انسان پس از دست‌يابي به پيشرفت‌هاي نوين، از زندگي روستايي دست كشيد و در شهرها سكني گزيد. در هر دوره، شهرها كانون تحولات بشري بوده و كمابيش ويژگي‌هاي مشابه داشتند. پس از رنسانس، شهرها بيش از گذشته انسان را زير چرخ‌دنده‌هاي خود فروبردند. اين موضوع بيش از همه شاعران را آزار داد. در شهرها اوضاع سياسي و اجتماعي خاصي حاكم و موجب غربت‌زدگي روحي و اجتماعي شاعران شد. در كشورهاي عربي نيز پس از تحولات سياسي و اجتماعي همين وضعيت به وجود آمد. ادبيات معاصر عرب تحت تاثير ادبيات غرب، شهر و اثرش بر زندگي مردم را مورد انتقاد قرارداد. در شعر معاصر عرب، عبدالوهاب البياتي بيش از ديگر همتايانش به اين موضوع
پرداخته است. در اين پژوهش پس از بررسي شهر، به مهمترين مباحث مرتبط چون آرمانشهر وسيماي شهر در شمايل روسپي پرداخته شده است. در ادامه، با تكيه بر ديدگاه هنري البياتي، شهرهاي بغداد، بابل، نيشابور، پاريس و شيراز كه در تجربه شعري وي اهميت و بسامد بالايي دارند، بررسي شده‌اند. در پايان،اين نكته تبلور مي‌يابد كه به جز شهر شيراز،ويژگي بارز تمامي شهرهاي اين شاعر سترگ، فساد، تباهي و ظلمت است. اما شيراز، لبريز از زيبايي و روشنايي و نقطه مقابل آن شهرها است.
چكيده عربي :
بعد حصول تطورات حديثه فيحياه الانسان، فهذا الاخير ترك الحياه الريفيه، و سكن في المدينه. انَّ المدن كانت - و مازالت- بوره التحولات البشريه و من حيث الخصايص، فانّ المدن في كل اقطار العالم تشبه الاخري. انّ المدينه بعد عصر النهضه الاروبيه، جعلت الانسان تحت رحاها اكثر فاكثر، و الشعرا عانوا من هذه الظاهره اكثر من غيرهم. سيطرت اجوا سياسيه و اجتماعيه خاصه علي المدينه حتّي ساغت الاستلاب الروحي و الاجتماعي للشعرا . في الاقطار العربيه ايضاً، بعد حصول تحولات سياسيه و اجتماعيه مماثله، تلـك الاجوا حكمت سيطرتها علي شعرا العرب. و علياقدام التاثر من الادب الغربي، فانّ الادب العربي المعاصر ايضاً انتقد المدينه و اثرها علي حياه الناس، و كان عبدالوهاب البياتي اكثر شاعر عربياهتمّ بظاهره المدينه. في هذه الدراسه بعد ما نتفحص المدينهمن المنظور الادبي، نبحث في اهمّ المباحث التي تكون لصيقه الي مبحث المدينه، اي المدينه الفاضله،و المدينه في صوره مومس. ثم و بعد التركيز علي المنظور الفني للبياتي، نبحث في اهمّ المدن التي لديها مكانه خاصه في تجربته الشعريه مثل بغداد،و بابل،و نيسابور،و باريس،و شيراز. و في النهايه البحث يتبلور لنا انّ ابرز معالم مدن البياتي هي الفساد و الخراب لكن هذه الخصيصه لم تكن موجوده في مدينه شيراز و علي عكس المدن الاخري، النور و الجمال يتهدّل في هذه المدينه اي شيراز.
عنوان نشريه :
نقد ادب معاصر عربي
عنوان نشريه :
نقد ادب معاصر عربي
اطلاعات موجودي :
دوفصلنامه با شماره پیاپی 10 سال 1394
كلمات كليدي :
#تست#آزمون###امتحان
