عنوان مقاله :
نقشِ مصلحت (لطف و اعتبار) در توجيه آلام ابتدايي در رهيافت كلامي
عنوان فرعي :
دور المصلحه في توجيه الآلام الابتداييه في النهج الكلامي
پديد آورندگان :
سروريان، حميدرضا نويسنده استاديار دانشگاه تبريز Sarvarian, Hamid Reza
اطلاعات موجودي :
فصلنامه سال 1393 شماره 5
كليدواژه :
التعويض , اللطف , جبران بيروني , المصلحه , عوض , Compensation , GRACE , Initial Pains , Interest , Learning , آلام ابتدايي , مصلحت , عبرت گرفتن , لطف , الاعتبار , الآلام الابتداييه
چكيده فارسي :
مفهوم «مصلحت» و عناوين نزديك آن (لطف و اعتبار) در توجيه آلام ابتدايي، نقش محوري دارد. در واكاويِ مفهوم مصلحت در رهيافت كلامي، مفهوم كلي آن در نظر گرفته شده و در آيات و روايات، بيشتر به مصاديق مصلحت مانند: اجر، آزمايش الهي، كمال انسان، افزايش اجر و... اشاره شده است. متكلمان اسلامي درباره نقش مصلحت در نيكوييِ آلام ابتدايي، چهار قول بيان كردند؛ بنابر نظر اول، فعل الهي عين مصلحت است و نه مي توان با معيار بشري فعل الهي را سنجيد و نه امري را بر خدا الزام كرد. در نظر دوم، مصلحت در نيكوييِ آلام ابتدايي، نقشي ندارد. و جبران بيرونيِ خداوند براي نيكويي آن كافي است. در نظر سوم، مصلحت شرط كافي براي نيكويي آلامِ ابتدايي است و به جبران بيروني نياز نيست. در نظر چهارم با وجود ضرورتِ مصلحت براي نيكويي آن، جبران بيروني نيز ضروري مي‌نمايد. نتيجه چالش اقوال مزبور، نظريه پنجم است كه براساس آن، همراهي دايمي مصلحت با تمام آلام ابتدايي، لازم است اگر چه در برخي از آلام ابتدايي، كافي نيست.
چكيده عربي :
يلعب مفهوم «المصلحه» و العناوين المقاربه له «اللطف و الاعتبار» دورا اساسياً في توجيه آلام الابتداييه. وعند تحليلنا لمفهوم المصلحه في النهج الكلامي اتضح ان الملحوظ فيه هو المفهوم العام له، والذي اشير اليه في الروايات انما هو مصاديقه، نظير: الاجر، الامتحان الالهي، الكمال البشري، مضاعفه الثواب، و.... وقد ابدي المتكلمون الاسلاميون بشان دور المصلحه في الآلام الابتداييه اربعه اقوال؛ اولها: ان الفعل الالهي عين المصلحه ولايمكن تقييمه وفق المعايير البشريه، كما لايمكن الزام الله بشي وامر. ثانيها: ان المصلحه لا دور لها في حسن الآلام الابتداييه، وانما يكفي لحسنها ما يتعقبها من تعويض الهي. ثالثها: ان المصلحه كافيه لحسن الآلام الابتداييه، و لا حاجه للتعويض الالهي المتعقب لها. رابعها: ان التعويض الالهي ضروري مضافاً لضروره المصلحه لاجل تحقق حسنها. ويتمخض من هذه الاقوال قول خامس وهو لزوم اقتران الآلام الابتداييه بالمصلحه دوماً، علي الرغم من عدم كفايتها في بعض الآلام.
عنوان نشريه :
تحقيقات كلامي
عنوان نشريه :
تحقيقات كلامي
اطلاعات موجودي :
فصلنامه با شماره پیاپی 5 سال 1393
كلمات كليدي :
#تست#آزمون###امتحان
