عنوان مقاله :
گزارشي از توقيتها در گستره تاريخ
عنوان فرعي :
تقرير حول التوقيتات في نطاق التاريخ
پديد آورندگان :
رنجبري حيدرباغي، احمد نويسنده ,
اطلاعات موجودي :
فصلنامه سال 1392 شماره 5
كليدواژه :
جواهرالقوانين , توقيت , شاه نعمتالله ولي , محييالدين عربي , وقتگزاري , نهي از توقيت , وقّاتون
چكيده فارسي :
از جمله آسيبهاي جدي جامعه مهدوي، تعيين وقت براي ظهور حضرت مهدي? است. در منابع مهدوي روايات متعددي درباره نكوهش تعيين وقت براي زمان ظهور امام مهدي? وجود دارد. بهرغم اين روايات و لحن شديد آنها، برخي از توقيتها در منابع يافت ميشود. در مقاله حاضر، پس از مفهومشناسي توقيت، آثار مخطوط مرتبط با اين موضوع مورد توصيف قرار گرفته و گزارشي از تعيينكنندگان وقت ظهور و تاريخهاي بيان شده تهيه شده است. در ميان اين وقتگزاران، اشخاصي چون محييالدين عربي، صدرالدين قونوي، خواجه نصير طوسي، شاه نعمتالله ولي، علّامه مجلسي، ابنحجر هيتمي، جلالالدين سيوطي و... ديده ميشوند. از آثار مهم در گزارش اين توقيتها ميتوان به جواهر القوانين اشاره كرد و چندين كتاب از جهان معاصر عرب نيز گزارش شده است. بخشي از نوشتار نيز به مستندات توقيتكنندگان (احاديث، علوم غريبه، كشف و شهود و اشعار) اختصاص دارد. حديث ابولبيد از امام باقر? از مهمترين دستاويزهاي موقتين در ميان شيعيان و احاديث مربوط به پايان جهان و هزارهگرايانه بنمايه توقيتها در بين برخي از اهلسنت است. بخش ديگري از اين نوشتار نيز به انگيزه توقيتكنندگان و مواجهه بزرگان با توقيتها اختصاص دارد. از آنجا كه مستندات تعيينكنندگان زمان ظهور، متقن و يقينآور نيستند، نميتوان به توقيتها اعتماد كرد. در اين ميان نبايد از آثار مخرب توقيت در دينگريزي و القاي نااميدي و تخريب انديشه والاي مهدويت غافل بود.
چكيده عربي :
من جمله الاضرار الحاده التي يتعرض لها المجتمع المهدوي: تعيين وقت لظهور الامام المهدي المنتظر?. في المصادرالمهدويه، توجد روايات عديده في ذم التوقيت لعصر الظهور للامام المهدي?، ولكن علي رغم وجود مثل هذه الروايات و حده الخطاب فيها، فانه يشاهد في بعضها مثل هذه التوقيتات.
تعرض الباحث في هذا المقال الي بيان معني ومفهوم التوقيت، والآثار والنسخ المخطوطه المتعلقه بهذا الموضوع، وقد اعدّ تقريراً باسما الوقاتين للظهور، والتواريخ المبيّنه لذلك.ومن بين الوقّاتين للظهور، فانه تشاهد اسما لامعه ومعروفه من بين هولا الوقّاتين، امثال: محيي الدين ابن عربي، صدرالدين القونوي، خواجه نصير الطوسي، شاه نعمه الله ولي، العلّامه المجلسي، ابن حجر الهيتمي، جلال الدين السيوطي، و... الخ.
ويمكن الاشاره في هذا التقرير الي كتاب جواهر القوانين، و مجموعه من كتب المعاصرين العرب ايضاً. وخصص الباحث في موضع من هذا الكتاب بعض الوثايق والمستندات التي تشير الي الوقّاتين (في الاحاديث، العلوم الغريبه، الكشف و الشهود، الاشعار). وحديث ابو لبيد عن الامام الباقر? يعد من اهم ما تمسك به الوقّاتون في الاوساط الشيعيه، والاحاديث المتعلقه بنهايه التاريخ ومصير العالم، وما يشاهد في تحديد الفيه هذه التوقيتات بين علما اهل السنه.
ويشير البعض الآخر من هذا الكتاب ايضاً الي دوافع الموقتين مع مواجهه كبار العلما لهذا التوقيت.وبما ان شواهد وادله الموقتين لا توجد الثقه وحاله من اليقين والاطمينان، فلايمكن الاعتماد علي مثل هذه الادله والركون اليها.
وينبغي عدم الغفله ايضاً عما يمكن ان تلحقه ادله التوقيت من اخطار واضرار بهم في الهروب عن الدين، والقا حالات من القنوط والياس في النفوس، وافساد وهدم الافكار المهدويه الراقيه.
عنوان نشريه :
پژوهش هاي مهدوي
عنوان نشريه :
پژوهش هاي مهدوي
اطلاعات موجودي :
فصلنامه با شماره پیاپی 5 سال 1392
كلمات كليدي :
#تست#آزمون###امتحان