عنوان مقاله :
نقش عوامل معنوي در رويش و بالندگي تمدن
عنوان فرعي :
دور العامل الروحي في نمو و تطور الحضاره
پديد آورندگان :
شرف الدين، سيد حسين - نويسنده عضو هييت علمي sharaf oddin, seyed hossein -
اطلاعات موجودي :
فصلنامه سال 1394 شماره 14
كليدواژه :
دين , فطرت , معنويت , انسان , تاريخ , جامعه جهاني , تمدن , فرهنگ
چكيده فارسي :
«تمدن» در تلقي بيشتر فرهنگ‌شناسان و تمدن‌پژوهان، هييتي تاليفي و نظامي جامع است كه همه خرده‌نظام‌هاي فرهنگي، اجتماعي، سياسي، اقتصادي، ارتباطي و تكنولوژيكي مشترك ميان مجموعه‌اي از جوامع داراي خويشاوندي معنايي، نمادين و قرابت اقليمي و جغرافيايي را در بر مي‌گيرد. تمدن تبلور عيني فرهنگ به عنوان مجموعه فرآورده‌هاي معنوي، فكري، تجربي و مهارتي مردم يك جامعه در فرآيند حيات اجتماعي‌شان است كه در قالب هزاران مولفه خرد و كلان نمود مي‌يابد. سوال از خاستگاه و عوامل مادي و معنوي موثر در ايجاد، بالندگي، تثبيت و بقاي يك هويت تمدني از برجسته‌ترين سوال‌هاي مطرح در حوزه مطالعات تمدني است.
اين نوشتار با الهام از آثار جامعه‌شناختي، مردم‌شناختي و فلسفه تاريخي، خاستگاه و دلايل ايجاد و بقاي تمدن را به صورت نظري، بررسي و با ارجاع به منابع اسلامي، بنيادهاي معنوي موثر در شكل‌گيري و استمرار تمدن موعود مهدوي را در آينده جهان تحليل مي‌كند. بر اين اساس، هدف اين مطالعه، بررسي نقش عوامل غير مادي در رويش و بالندگي تمدن‌هاي داراي هويت تاريخي عموما و تمدن آينده اسلامي به صورت خاص است. روش پژوهش در بخش بررسي متون و منابع، اسنادي و در بخش اثبات و تبيين مدعا، تحليلي، تعليلي و تبييني است.
چكيده عربي :
«الحضاره و التمدن» في تلقي و اعتبار اكثر علما الثقافه و الباحثين في الجانب الحضاري و المدني هييه تاليفيه و نظام شامل يتضمن كافه اجزا الانظمه: الثقافيه، الاجتماعيه، السياسيه، الاقتصاديه، الارتباطي، و التكنولوجي المشترك بين مجموعه من المجتمعات تربطها اواشج القرابه الروحيه و المعنويه. و تشمل الاشكال و القرابه الاقليميه و الجغرافيه.
و يتجلي تمدن التبلور الملموس للثقافه كمجموعه من المنتجات الروحيه، الفكريه،
و المهارات التجريبيه لمجتمع في مرحله الحياه الاجتماعيه في قالب آلاف العناصر الجزييه
و الكليه.
و من الاسيله الاكثر بروزاً التي اثيرت في مجال الحضاره: مساله اصل الطلب و العوامل الماديه و المعنويه المساهمه و الموثره في انشا و تطوير و تثبيت و بقا الهويه الحضاريه.
استوحيت هذه الدراسه من الاعمال الاجتماعيه(السوسيولوجيه) و الفلسفه الانثروبولوجيه و فلسفه التاريخ، فان تحقيق اصل و سبب بقا الحضاره من الناحيه النظريه، يتم من خلال الاشاره الي المصادر الاسلاميه، و تحليل الاسس الروحيه الفاعله و الموثره في تشكيل و استمرار حضاره الموعود المهدوي في مستقبل العالم.
و تبعاً لذلك، فان الهدف من هذه الدراسه: تحليل دور العوامل الغير ماديه في نمو
و رقيّ الحضارات التي تمتلك هويه تاريخيه معينه عموماً، و حضاره المستقبل الاسلامي
بشكل خاص.
ان اسلوب البحث في هذا القسم: تحليل و دراسه النصوص و المصادر باسلوب اسنادي، و اما اثبات و بيان المدعي فباسلوب تحليلي، تعليلي، و توضيحي.
عنوان نشريه :
پژوهش هاي مهدوي
عنوان نشريه :
پژوهش هاي مهدوي
اطلاعات موجودي :
فصلنامه با شماره پیاپی 14 سال 1394
كلمات كليدي :
#تست#آزمون###امتحان
