عنوان مقاله :
اسلوبية الموسيقي في أشعار نزار قباني مجموعتا «الرسم بالكلمات» و «هكذا أكتب تاريخ النساء» نموذجاً
عنوان به زبان ديگر :
A Study of the Phonetic Stylistics in the Poetry of Nizār Qabbāni Based on Two Poetry Books “Painting with Words and this Way I Write the History of Women”
پديد آورندگان :
عبدي، صلاح الدين جامعة بوعلي سينا - قسم اللغة العربية و آدابها , محمدزاده، جواد جامعة بوعلي سينا - قسم اللغة العربية و آدابها
كليدواژه :
نزار قباني , الموسيقي الخارجية , الموسيقي الداخليه , الوزن الشعري والأسلوبية
چكيده لاتين :
the music is an essential element of poetry and is one of the most prominent techniques used by poets in the construction of their poems, from here, this research examines this element in the poems of Nizar Qabbani, based on descriptive-analytical method. We studied the rhythmic phenomena on both aspect: the first is what is called external music, where we analyzed scansions and rhymes and we understood that the poet invested the rhythm of the “Kamil” meter, and he have been published many of his technical experiences in this metre; because it is one of the most poetic lyric poetry. It has also become clear that the absolute rhymes - rhymes connected to soft character- are predominant on the restricted rhymes and it was characterized with the voices (Alif, Vav and Ya) which are the most appropriate sounds for the purpose of description and singing. The results indicate that the implication was used only for the purpose of organic unity and the unity of the psychological atmosphere and he also resorted to repetition technique to enhance the rhythmic structure of his poetic texts but the main purpose of intellectual music is creating a kind of invention and innovation
چكيده عربي :
الموسيقي عنصر أساسي من عناصر الشعر، ومن أبرز التقنيات التي يستخدمها الشعراء في بناء قصائدهم، من هنا، تناول هذا البحث هذا العنصر بالمنهج الوصفي – التحليلي في قصائد نزار قباني، لاسيما مجموعتي الرسم بالكلمات وهكذا أكتب تاريخ النساء؛ مما عالجنا الظواهر الإيقاعية علي المحورين: المحور الأول ما يسمّي بالموسيقي الخارجية، حيث قمنا بتحليل الأوزان والقوافي، وتبيّن لنا أنّ الشاعر استثمر إيقاع بحر الكامل وحلاوته ونظم فيه كثيراً من تجاربه الفنّية؛ لأنّه من أكثر بحور الشعر غنائية، وليناً وانسيابية، واتضح أيضاً أنّ القوافي المطلقة- مردوفة موصولة بلين – هي غالبة علي القوافي المقيّدة فهي تميزت بأصوات (ألف، والواو والياء) المهموسة التي هي أكثر الأصوات مناسبة لغرض الوصف والتغنّي به. أمّا بالنسبة إلي المحور الثاني الموسوم بالموسيقي الداخلية فقمنا بدراسة القضايا الإيقاعية التي قد أكثر الشاعر في استخدامها كالتدوير والتكرار والانزياح، مما تدلّ النتائج علي أنّ التدوير لم يستخدم إلا لغرض الوحدة العضوية ووحدة الجوّ النفسي، كما أنّه لجأ إلي تقنيّة التكرار ليعزِّز البنية الإيقاعية لنصوصه الشعرّية أمّا الغرض الرئيس للموسيقي الفكرية المتمثلة بالانزياح، فهو يكمن في تحقيق حالة من الابداع.
