شماره ركورد :
976539
عنوان مقاله :
الشعر القصصي عند خليل مطران في مرآة النقد الاجتماعي
عنوان به زبان ديگر :
The Story Poetry of Khalil Mutrān In the Mirror of Sociological Criticism
پديد آورندگان :
قاسمي، ناصر جامعة طهران - برديس فارابي - قسم اللغة العربية و آدابها , فرامرزي، زين العابدين جامعة گنبد كاووس - قسم اللغة العربية و آدابها
تعداد صفحه :
18
از صفحه :
231
تا صفحه :
248
كليدواژه :
الشعر القصصي , النقد الاجتماعي , خليل مطران , الرومانسية
چكيده لاتين :
Story poetry is a literary genre which portraits given phenomenon in the story frame. Though this genre of poetry functionally and formally was well known at historical Arabic poetry but Mutrānrebuilt it by imitating western literary movements. This paper concentrates on the narrative poems of Khalil Mutran studying social-historical aspects by analyzing his main poems by using sociological criticism. Mutran through historical projection encourage oppressed nations to revolt against ignominy and tyranny reign in Arab worlds and created in them mobility in sake of illustrious future. Mutrān took his poetic themes from reality of people’s life to reform Arab society and enunciated for ideal life full of morality. Mutran poems had two explanatory aspects: 1-political aspects embodied in resisting to eastern autocratic rule of Othmani- Arabic. 2- Changing of Arabic lyrics from its inheritable and classic form to the individualism and dynamism frame.
چكيده عربي :
الشعر القصصي هو شعر يروي أحداث معينة مصوغة علي شكل قصة، وهو الذي يذكر الوقائع والحوادث في ثوب القصة، وكان خليل مطران رائداً من روّاد التجديد في الشعر العربي الحديث، ومن المظاهر الجديدة التي قام بها مطران هو الشعر القصصي المتميّز. وهذه المقالة تهدف إلى الكشف عن القصة في شعر مطران من خلال التتبع في أشهر قصائده، ورصد أهدافه من وراء هذه الأشعار ببعديها التاريخي والاجتماعي بالاستعانة من منهج النقد الاجتماعي. وأراد مطران من قصائده القصصية بالاستفادة من الإسقاط التاريخي، توعية الشعوب الضعيفة وتحريضها على تحطيم قيودها والثورة في وجه الظالمين وإثارة الحمية والاندفاع في النفوس وبناء مستقبل مشرق، واختار بعض موضوعاته من واقع الحياة للدعوة إلي الإصلاح والمثالية وإلي التمسك بالأخلاق وأهداب الفضيلة. وكان لشعره القصصي دور تنويري على مستويين: الأول سياسي وهو مواجهة الاستبداد الشرقي (العثماني، العربي(، والثاني إخراج القصيدة العربية في مرحلة ما بعد «الإحياء» أو «الانبعاث» من هيكلية عمومية متوارثة ثابتة إلى وضع فردي متحول.
سال انتشار :
1396
عنوان نشريه :
ادب عربي
فايل PDF :
3691993
عنوان نشريه :
ادب عربي
لينک به اين مدرک :
بازگشت